Back

ملخص سياساتي

التحول السياسي في تركيا: بين القديم والجديد؟

تمر تركيا بأزمة تتعلق بتوجهاتها الخاصة بشؤونها الداخلية والخارجية وذلك نتيجة لانتقالها بين رؤية زائلة ورؤية ناشئة. إن نهاية المرحلة الانتقالية الراهنة فيها لاتُمثل بالضرورة نهاية الأزمة في البلاد، ولكن على الأرجح تُمثل ترسيخها أو تعميقها.

السياسة الخارجية لترامب في الشرق الأوسط: أربع قضايا رئيسية

سيواجه قريباً الرئيس التالي للولايات المتحدة الامريكية دونالد ترمب صعوبة ترجمة خطاباته الانتخابية حول سياسته الخارجية التي يتبعها في الشرق الأوسط الى معطيات سياساتية وايجابية. لذا فهو على الأغلب مجبر أن يقدم اعترافات مهمة.

هل سياسة التقشف المالي الأكثر فعالية لحل الأزمة الحالية

فأن استمرار السياسة الحالية للحد -عن طريق الحجب- من الرواتب، مع التركيز على قطاع واحد من الاقتصاد، ووضع المزيد من الضغوط على الأسر المنخفضة والمتوسطة الدخل؛ هو استجابة غير مناسبة للأزمة المالية الجارية، ومن المُرجح أن كثيراً ما ستؤخر الانتعاش.

التخطيط قبل و بعد تحرير الموصل

لقد بات احتلال الموصل من قبل تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” قضية ذات أهمية عالمية. ويُنظر إلى تحرير المدينة كرمزٍ لهزيمة التنظيم في العراق. ثمة ضغوط دولية على المضي قدماً، والبدء بهذه العملية. هنا تكمن المُشكلة.

السياسة الأمريكية في العراق خطوتان للأمام، أربع خطوات الى الوراء

ماذا سيحدث خلال الأشهر القليلة المقبلة، ستقرر مستقبل العراق، سواء كان ذلك المُستقبل هو الفيدرالية، أو كونفيدرالي، أو تفكك العراق. شيء واحد يبدو واضحاً، هو أن الولايات المتحدة لديها دور تلعبه.

وسائل الاعلام والمرأة وشرف: سايبر العنف ضد المرأة في كوردستان

وسائل الإعلام هي مجموعة قوية من الجهات الفاعلة في المجتمع، سواء كانت منصات صحافية أو تلفزيونية أو إذاعية أو مواقع على الإنترنت، فلديها القُدرة على الإبلاغ والسماح بالنقاش والمداولة؛

تركيا وأكرادها: دور الاتحاد الأوربي

يجب أن تتفهم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي؛ بأن تفاقم “القضية الكردية” من المحتمل أن لا يزعزع فقط الأوضاع في تركيا، بل أبعد من ذلك بكثير، فهي أيضاً قد تُغذي الأزمات الأخرى التي كانت تحدث في نفس الوقت، في العراق وسوريا، ولها آثار كارثية على أزمة اللاجئين – مصدر القلق الرئيس لصُناع القرار في الاتحاد الأوروبي.

العنف ضد المرأة في حالات الحروب والصراعات

کخطة مدبرة ومقصودة، و عد الأعمال المرتكبة في هذا السياق بمثابة جرائم حرب، مبينا أن داعش علی وجه خاص، قد “أحل الإغتصاب بفتوی دينية” بما في ذلك ممارسة الإستعباد الجنسي