ثغرة المجلس الإتحادي تمنع بناء الدولة في العراق
من غير المرجح أن يصبح العراق الدولة القوية ذات السيادة والفاعلیة التي يطمح إليها، من دون أن يكون لديه مجلس اتحادي قوي يعمل بكامل طاقته.
من غير المرجح أن يصبح العراق الدولة القوية ذات السيادة والفاعلیة التي يطمح إليها، من دون أن يكون لديه مجلس اتحادي قوي يعمل بكامل طاقته.
تحتاج بغداد إلى الحفاظ على تواجد القوات الغربية في البلد مع إبقاء طهران كفاعل سياسي، و هذا امر ممكن
تم التحقيق في دور لجان إعادة الإعمار المحلية التي تقودها الكنيسة في إعادة تأهيل المجتمع المستدامة في سهل نينوى في العراق. یحتوي التقریر علی مقترحات سیاساتیة لأصحاب الشأن.
أحتلت الولایات المتحدة العراق مع المتحالفین “الراغبین” في عام 2003، منهيا النظام الأكثر قمعا. بدأ البلدان علاقات متبادلة مضطربة ، والتي من المرجح أن تصبح أكثر ودية ويمكن التنبؤ بها ومجزية للطرفين في المستقبل.
في سعيه للحصول على السلطة المطلقة، خسر مقتدى الصدر معركة أخرى. ولكن لا ينبغي الاستهانة بقدرتە، فهو لم يخسر الحرب. بعد. مقترحات سیاساتیة.
لقد أقدم الصدريون علی المقامرة بكل ما یملكون، مدركين جیدا أنه من غير المرجح أن يفوزوا بشكل كامل. ومع ذلك، فقد دفعوا العراق إلى محطة جديدة في المرحلة الانتقالية.
يلعب مقتدى الصدر دور الگراندماستر ومصر علی الفوز. خرج القوی السنیة من الجولة الأولی كفائزين رئيسيين. أما الكورد، فقدوا التركیز علی المشهد الأكبر وكثفوا جهودهم علی التنافس الداخلي. لم يفت الأوان بعد .
في العراق تسن وتمارس السياسة علی مستوی الشخصيات، وسياسة العلاقات بين بغداد وأربيل ليست استثناء. فـما تمر به هذه العلاقة من تحسنات وتدهورات تمليها الديناميات الشخصية إلی حد كبير، مثل العلاقة والثقة المتبادلة بين القادة. في مايو 2020، لعبت الأحزاب السياسية الرئيسة في إقليم كوردستان دورًا حاسمًا في اختيار مصطفى الكاظمي رئيسًا للوزراء العراق، حيث […]